فلا خير فيهم، هذا الأمر الأول، الأمر الثاني: أن هذا يشبه المتعة، ما هو متعة

وعزم عليه ثم أعاقه عنه عائق فإنه يكتب له أجر من عمله بُنَاءً على نيته الصالحة،

كان لأجل مرض وقرر الأطباء أن هذا المرض يستدعي تركيب اللولب هذا لا بأس به؛ لأنه

الرقية على زيت الزيتون مشروعية الرقية على زيت الزيتون ثبتت مشروعية الرقية على زيت الزيتون، وأنّ ذلك طريقٌ من طرق العلاج...

ليس كالكبير والحاجات تختلف، أما أن تعطيه ما طلب هذا لا يجوز، قد يطلب شيئا كثيرا

يقول: أنا شخص من سكان هذه المحافظة وأعمل في الرياض، فهل إذا بقيت في الرياض مدة

ودخلها الطمع، وصارت متاجرة بدلاً من أن كانت عملاً صالحاً وعملاً طيباً، صارت

الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ here وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ

يغسل أطراف ردائه - ويأخذ الغسالة ويفيضها على جسمه ويغتسل بها، هذا هو العلاج

العائن أن يستغسل - يغسل بدنه - أو يتوضأ ثم ماء الوضوء أو غسالة البدن - وكذلك

يسأل يقول أريد أن أدرك تكبيرة الإحرام أربعين يوما، ولكن أحيانا أتقدم للإمامة

الخيرُ، ويُراد به نفعُ المُخْبَرِ بهذه الأمور أن يتركها، وليس هذا من الغيبة،

وإلا هذا لا ينفعه بل يشوه وجهه، وأنتم ترون أن الذين يصبغون بالسواد تتشوه

العلماء في خارج المملكة والحمد لله، هذا قول باطل، لا يصح ولا يجوز العلاج